نظام العسكر في الجزائر يقطع الأكسجين عن المغرب ويتجه لتغيير صلاة المغرب بصلاة الجزائر
النظام الجزائري وبعد إعلانه قبل أسابيع قطع العلاقات مع المغرب، كما منع مستثمريه من التعامل مع الشركات المغربية، عمد إلى إعلان إغلاق مجاله الجوي أمام الطيران، ليشرع في البحث مرة أخرى عن قرار جديد لإصدراه خلال الأيام القادمة.
وفي هذا الصدد، أطلق نشطاء حملة تعليقات ساخرة حول قرارت العسكر الجزائري الذي يبذل مجهودات ويصرف أموال طائلة منذ سنوات لمراقبة نجاحات المغرب والتشويش عليها، بأخبار زائفة وقرارات مضحكة، لافتين أن عقدة “المغرب” قد تدفع “تبون” إلى تغيير صلاة المغرب بصلاة الجزائر أو قطع الاكسجين الجزائري من وصول المغرب.
وفي سياق متصل، علق أحد النشطاء بالقول : “تبون منشغل باصدار قرارات وتصريحات ضد المغرب كل يومين، ونسي أن بلاده تغرق في المشاكل والديون والفضائح”.
وأضاف آخر: “النظام قطع علاقاتنا الدبلوماسية والجوية والبرية مع المغرب، فلا عجب أن يفكر بقطع علاقاتنا مع صلاة المغرب ويأمر بتعويضها بصلاة الجزائر، او فطع الأكسجين الجزائري من وصول المغرب”