بات الدولار الأمريكي يتذبذب أمام تراجع ثقة الأسواق، مسجلاً أدنى مستوياته منذ عامين، في ظلّ اضطرابات سياسية واقتصادية تهدد مكانته كعملة مهيمنة. وفي المقابل، يشق اليورو طريقه بقوة، حيث قفز بنسبة 13.8% خلال ستة أشهر فقط، محققًا أفضل أداء له في تاريخه.
هذه التغيرات تأتي في خضمّ سياسات مالية أمريكية مليئة بالتحديات، من خطط إنفاق ضخمة إلى توترات تجارية وعدم استقرار سياسي، مما دفع المستثمرين إلى البحث عن خيارات أكثر أمانًا.
وفي هذا السياق، ظهرت عملات أخرى كبدائل محتملة، حيث ارتفع الين الياباني بنحو 9%، وحافظ الجنيه الإسترليني على ثباته، بينما بدأت عملات أخرى تبرز على الساحة الدولية، مما يطرح تساؤلات حول إمكانية حدوث تحوّل في المشهد النقدي العالمي.
فهل يمثل هذا التراجع بداية نهاية هيمنة الدولار؟ وهل أصبح النظام الاقتصادي العالمي جاهزًا لعصر تتعدد فيه الأقطاب النقدية؟
بعد أيام من القلق والانتظار، ردّ البحرُ غارقته.. عادت مريم الطفلة ذات الثلاث سنوات، لكنها…
أثار النجم الفرنسي كريم بنزيما، لاعب اتحاد جدة السعودي، اهتمام الصحافة العالمية بعد ظهوره برفقة…
أظهرت الصور الحديثة للنجم الفرنسي كيليان مبابي حالة إرهاق واضحة، مما أثار قلقاً كبيراً لدى…
تلقى أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، الثلاثاء، اتصالاً هاتفياً من الرئيس الإيراني…
في مفاجأة أثارت جدلاً بين المتابعين، غادر المحلل الرياضي المخضرم طارق ذياب مجموعة بي إن سبورت القطرية منتصف يونيو…
أعلنت 21 دولة من الشرق الأوسط وأفريقيا رفضها القاطع للهجمات الإسرائيلية الأخيرة على إيران، مُحذّرةً…