بات الدولار الأمريكي يتذبذب أمام تراجع ثقة الأسواق، مسجلاً أدنى مستوياته منذ عامين، في ظلّ اضطرابات سياسية واقتصادية تهدد مكانته كعملة مهيمنة. وفي المقابل، يشق اليورو طريقه بقوة، حيث قفز بنسبة 13.8% خلال ستة أشهر فقط، محققًا أفضل أداء له في تاريخه.
هذه التغيرات تأتي في خضمّ سياسات مالية أمريكية مليئة بالتحديات، من خطط إنفاق ضخمة إلى توترات تجارية وعدم استقرار سياسي، مما دفع المستثمرين إلى البحث عن خيارات أكثر أمانًا.
وفي هذا السياق، ظهرت عملات أخرى كبدائل محتملة، حيث ارتفع الين الياباني بنحو 9%، وحافظ الجنيه الإسترليني على ثباته، بينما بدأت عملات أخرى تبرز على الساحة الدولية، مما يطرح تساؤلات حول إمكانية حدوث تحوّل في المشهد النقدي العالمي.
فهل يمثل هذا التراجع بداية نهاية هيمنة الدولار؟ وهل أصبح النظام الاقتصادي العالمي جاهزًا لعصر تتعدد فيه الأقطاب النقدية؟
في عصر تحوي هواتفنا كل شيء من المحادثات السرية إلى الصور الشخصية وبيانات المصادقة، يصبح…
تداول مقرّبو الصحفي الشهيد أنس الشريف، الذي كان يعمل مراسلاً لقناة الجزيرة، وصيّته التي خلّفها…
كشفت مصادر استخباراتية روسية عن عقد اجتماع سري في جبال الألب ضم مسؤولين أمريكيين وبريطانيين…
لا تزال الفضيحة التي طالت الرئيس التنفيذي لشركة "Astronomer"، آندي بايرون، ورئيسة الموارد البشرية بالشركة،…
في ظل تقديم نفسها كرمز للمهنية والنزاهة الإعلامية، تواجه هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي…
أفادت الشرطة الإسبانية بأن التحقيقات الأولية في الحادث المروري المميت الذي أودى بحياة لاعب كرة…