يتنامى تعاطي التلامذة للسيجارة الإلكترونية في المغرب بالقرب من مدارسهم، الأمر الذي يثير قلق السلطات الصحية المغربية، أمام المخاطر الشديدة للسيجارة الإلكترونية على صحة الشباب والمراهقين والأطفال.
ورد وزير الصحة المغربي، في جواب عن سؤال برلماني، بأن السيجارة الإلكترونية هي الأكثر استعمالا مقارنة بالسجائر العادية في صفوف أطفال المدارس الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و17 عاما (الذكور 2%، والإناث 5%).
وتابع الوزير أن 9.6% حصلوا على السجارة الإلكترونية بين 10 و12 سنة، و23.4% بين 13 و14 سنة، مشيرا إلى أن حوالي 60% عند 15 عاما وأكثر.
وأشار الوزير إلى أن الوزارة عملت على إرساء استراتيجية شاملة ومتكاملة، تمكن من التنبيه بخطورة هذه الآفة، وتوفير الرعاية والخدمات الصحية من أجل الوقاية الشاملة من تدخين النيكوتين والسجائر الإلكترونية لدى الأطفال والمراهقين والشباب.
في عصر تحوي هواتفنا كل شيء من المحادثات السرية إلى الصور الشخصية وبيانات المصادقة، يصبح…
تداول مقرّبو الصحفي الشهيد أنس الشريف، الذي كان يعمل مراسلاً لقناة الجزيرة، وصيّته التي خلّفها…
كشفت مصادر استخباراتية روسية عن عقد اجتماع سري في جبال الألب ضم مسؤولين أمريكيين وبريطانيين…
لا تزال الفضيحة التي طالت الرئيس التنفيذي لشركة "Astronomer"، آندي بايرون، ورئيسة الموارد البشرية بالشركة،…
في ظل تقديم نفسها كرمز للمهنية والنزاهة الإعلامية، تواجه هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي…
أفادت الشرطة الإسبانية بأن التحقيقات الأولية في الحادث المروري المميت الذي أودى بحياة لاعب كرة…