كشفت دراسة دنماركية جديدة أن الأسباب الرئيسية لعدم استمرار الزواج ووصوله إلى الطلاق، يشمل قلة الثقة والاحترام وعدم وجود اهتمامات مشتركة بين الزوجين.
الأبحاث التي أجريت عام 2018 تشير إلى أنه من الشائع أن تنخفض السعادة في السنوات الأولى من الزواج، و يمكن أن يستمر بأقل الأضرار في حال تم تجاوز أكبر العقبات، وفقا لما نشره موقع healthline.
ما هي أسباب انهيار الزواج؟
فقدان الاحترام: هو إحدى علامات انهيار الزواج، حيث يصبح من الصعب استمرار الحياة بينهما.
التواصل غير الفعال: سوء الفهم والاستياء والمسافة العاطفية.
العائلات المتورطة: انخراط عائلة أي من الشريكين منخرطة بشكل كبير في علاقة الزوجين، فقد يؤدي ذلك إلى خلق التوتر.
المعاملة الصامتة: غالبا ما تشير إلى المشكلات الأساسية وتجاهلها بدلا من معالجتها.
فقدان الارتباط العاطفي: الارتباط العاطفي أمرا مهم لزواج دائم، إذا شعر الأزواج بأنهم بعيدون عاطفيا، فهذه علامة حمراء.
تجنب الصراع: تجنب الخلافات التي يمكن أن يتكون ضارة بنفس القدر، فالزوجان اللذان لا يعالجان المشكلات السهلة فستكون صعوبة في حل المشكلات الأعمق.
الخلافات المالية: يمكن أن تؤدي إلى توتر الزواج.
انعدام الثقة: يؤدي الشك أو الخيانة إلى تآكل الثقة ما يؤثر على استمرار الزواج.
أهداف مختلفة: الشركاء الذين لديهم رؤى غير متوافقة للمستقبل يجدون صعوبة في بناء زواج دائم.
نقص الدعم: يؤدي نقص الدعم العاطفي خلال الأوقات الصعبة إلى إجهاد الزواج.
قضايا الماضي: العلاقات السابقة أو القضايا التي لم يتم حلها قد تؤثر على الزواج وتعرضه لهزات متتالية.
الازدراء والانتقاد: يؤدي إلى تآكل العلاقة ويفقد الطرف المنتقد ثقته بنفسه و يحمل الضغينة للطرف الآخر.
عدم وجود اهتمامات مشتركة: وجود بعض الهوايات أو الأنشطة المشتركة يحافظ على رابطة قوية، وقد يؤدي إلى الخبرات المشتركة من المسافة العاطفية، وفقا لموقع bestlifeonline.